طلب خالد بن الوليد من عمر بن الخطاب مدداً بألف رجل , فأرسل له الخليفة بن الخطاب رجلاً اسمه القعقاع ومعه رسالة تقول : أرسلنا لكم القعقاع والقعقاع بألف رجل ... وانتصر المسلمون في تلك المعركة ...
القعقاع بألف رجل
وبألف رجل القعقاع
إيمانٌ في القلب تغلغل في القاع
معركة اليرموك اشتدت
سيف الله المسلول يقاتل
والجند لهم في الجنة أطماع
سيف الله المسلول يراسل
عمراً
مدداً نحتاج على عجل
أرسل ألفاً , نتمنى الإسراع
رد الخطاب :
نصر من الله وقد أرسلنا لكم القعقاع
القعقاع بألف رجل وبألف رجل القعقاع
وانتصر الإسلامْ
اليرموك على صدر التاريخ وسام ْ
دنس شارون القدس
حماة الأقصى انتفضوا
القدس تنادي
عمراً
مددا نحتاج على عجل أمثال القعقاع
مهلاً يا قدس
أحمدٌ وصلاحٌ وأطفال الحجارة
هم أحفاد القعقاع
نسورٌ وأسودٌ وسباع
في ساح الوغى يقارعون صهيون ومن سانده
من أفاع المكر
و ذئاب الغدر
بشرىً يا قدس
بشرىً يا قدس
التحرير آتٍ
أطفال الحجارة قالوها مدوية
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
فلا بد للغاصب أن يرحل